بعد تدميره لسوق العقارات تناقلت وسائل اعلامية يوم أمس توجه سماسرة الشيخ الرضي الي سوق المواشي والتي ستكون بداية الكارثة خاصة والدولة علي مشارف سنة من الجفاف والمنمون فيها يبحثون فيه عمن يخلصهم من مواشيهم التي يخافون عليها الهلاك
الغريب أن ولد عبد العزيز الذي يحمل شعار محاربة الفساد لم يحرك ساكنا حتي الآن ومازال يتفرج علي الشيخ وهو يدمر الاقتصاد وقد يتسبب في ازمة اقتصادية لا مفر منها كما حدث بفعل المضاربات في الاسواق الاسيوية والامريكية في وقت سابق
الاعلام ايضا يتعامل مع القضية بحذر خوفا من شغب تلاميذ الشيخ وانصاره