لتأجيل الذي طال واستطال وتعب الناس من ترقبه أثبت أن الرئيس كان يبحث عن رجل بلاعلاقات ويستطيع أن يفعل كل شيء ويمتلك رصيدا في عالم العصابات وأخيرا وقع الاختيار علي ولد محمد راراه الذي تبرأ منه أهله في الطينطان وأخواله في كرو رافضين باجماع أن يشاركهم في سياساتهم بعد أنفرد عنهم بالثمار فتم بذلك تعيينه اليوم مفوضا للأمن الغذائي
بعد أن صعبت عليه الداخلية وحاصرته الازمات فيها ، الي مفوضية الأمن الغذائي حيث النهب والسلب والفساد و الجسم المريض الذي بالتأكيد لن يجد له طبيبا
واليوم أيضا أقيل كل من اسلكو ولد ابزيدبيه وازيدبيه ولد محمد محمود بينما بقي الرائد شيخنا ولد قطبا حاضرا في ظله صهره ولدخونا