هنيئا لنا ما ينتقيه لنا إكسُ
فتدوينه لكْسٌ وتعليقه لِكْسُ
يرد إلى دِكْسِ الصِّبا كلَّ مرعوٍ
بدا ناسيا والدهر يبليه ما ادِّكْسُ
ولولاه هذا الفيسُ جفَّت دواته
وما سال بالإمتاع منها لنا نِقسُ
ومن أعظم استمتاعنا جهلنا به
فكل رواد الفيس يسأل مَنْ إكسُ
فإنْ يكُ جنيا فمن جن عبقر :: وإنْ يك إنساً ما كها تبدع الإنس