بعد هزلية الاستقلال وتأخر الأعمال في أغلب المنشآت الحيوية وتدشين منشآت لم تكتمل وتهميش الولاية من التعديلات الوزارية الماضية قرر وجهاء وأطر وأعيان الحوض الشرقي تجاهلهم للمأمورية الثالثة التي لايرون فيها الى التهميش والاقصاء.
ويرى مراقبون أن الأسباب الحقيقية وراء السبات في الحوض الشرقي أمام عاصفة المأموريات جاءت تلبية لخيارات رئيس الجمهورية التي تتجه الى تطبيق التناوب السلمي واحترام الدستور.