تعرضت السفيرة الموريتانية في باريس عيشة بنت امحيحم لعملية سرقة فقدت على إثرها هاتفها المحمول وذلك أثناء تنقلها في باريس على متن حافلة للنقل العام.
الهاتف يحتوى على معلومات حساسة للغاية منها حسابات السفارة ومحادثات مع الرئيس ولد عبد العزيز وزوجته السيدة الأولى في موريتانيا صديقة السفيرة المقربة.
وتتابع السلطات الموريتانية باهتمام ملف البحث عن الهاتف الذكي وقد دخلت الشرطة الفرنسية على الخط في محاولة للعثور عليه