ففيما تكثف قوى الأغلبية الرئاسية تحركاتها لإعادة تشكيل تحالفاتها وتوسيع حجم الأحزاب والكتل المنضوية تحت لوائها، سبيلا إلى تعزيز موقفها من مجمل القضايا الوطنية الراهنة، بما في ذلك المسائل الجوهرية المدرجة على جدول التعديلات الدستورية المزمع إجراؤها قريبا، ومحاولة الاستعداد لأي استحقاق محتمل بأكبر قدر من التوافق والانسجام في الموا