لا مكان ليحيى جامي في المستقبل القريب لغامبيا، ذلك ما تصر عليه المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس)، مدعومة من المجموعة الدولية وقوى إقليمية وازنة، ولكن الرجل الغامبي القوي يبقى صاحب القرار الأخير في البلد الذي سيلجأ إليه بعد أن تتم تسوية الأزمة سياسياً أو عسكرياً.